عندمـا { ينكسـر } .. صمود ~ الأمواج ~ على الصخور
يُصفع { الخيالـ } .. بكف الواقع
وتعلم حينـها أن لكل شيء نهايه
!
ستدرك آنذاك أنك { عابـر سبيل } مرسول لمسرحية الواقع
حينهـا نتجاوز أسوار " الواقع " ونصعد إلى أبنية { الخيالـ }
ونريد أن نرى الدنيا بلونهـا " الوردي "
لنستنشق عبيـر الزهور دون أن تعكره لحظة النشوه بألـم الذكريـات
نريد أن نتحدى { الواقع }
ونؤمن " بالحـب " و " الاخـاء " في عـالم لايؤمن بـه
!
!
ولــــــكنـ !!
لما هو { عالمنـا } مقلـوب
نبحث عن البسمه وقد تاهت { بالأنانيـه } والتمرد على الذات
ولما لايكون لسعادتنـا اساسـاً متينـاً يقاوم أعاصيـر " الأحزان "
لما في " عالمنـا " المسلـوب .. !
الشمـس ترفض الأفـول .. !
والليـل يحجـب وضوح { القمـر }
!
!
متى لظلام { الأقدار } أن ترحل ونعود مرة أخرى " نضحك " ونفرح
لقد زادت قساوة هذا { الزمان } .. وطالت ليال
الأحزان ..،
عــالمنــا ..،
لحظـة // صـمت ..~
لحظة // حداد ..~
نقف فيهـا حزناً علـى { جثـث } قلوبنـا
وسنعزف معاً لحن " العذاب "
على نغمات الوتر حتى ينقضي { العمر } من عذاب القدر
!
!
الــم ..،
شقــاء ..،
عنــاء ..،
عاصفـة " هموم " تتكـرر ولــن تنتهـي
طالت بنــا { رحلـة } السفر .. وتهنـا في " مطـارات " الحزن
ذاب { الهدوء } بقلب السكـون
ورأيت بنظراته الذهول .. والدمع اتعبه الهطول ولمـاذا يـاعـالمنـا
عندمـا نعجـز عن التفكـير { ننسـى }
وعندمـا { نحب } نقـسى
وعندمـا { نكره } نجآمـل
!
!
ولماذا " الضحك " وقته قصير .. ولِـ الهم { الحصه } الأكبـر
ولماذا سيظل الفرح مبتور من " عالمنا " وغارقً في الصقيـع
إلى متى نقتل { أحلامنا } بالتعثر والسقوط واليأس ..
في كبريـاء { الصمت } المجهـول
لماذا اصبحت { شوارعنا } تنتحب ..
والطرقات { بارده } ..
والأنوار { باهته } ..
والوجوه { شاحبه } ..
والقلوب " داميه " وقاسيه
لماذا لم يعد على هذه الأرض من " يفهم " ماذا نقــول
لماذا لاينقطع " الخيط الدموي " .. وتشرق الشمس
لماذا { نتوه } مع لعنـة الحيـره
ادميت مقلتي ..
وتقطعت شرايين قلبي عليك ايها العالم ..
وماذا ننتظر ..
وهل يبقى من العمر بقدر مافات
وهـل لحـالنـا جواب ..؟!
لااعلـم ماذا اقـول بعد ..
.
.
•●♪彡! عفــوآ ! لقــد توقــفـ{ ـالقـلمـ } .. وبقيـ{ ـالآلمـ }..彡♪●•
فآئـق الإحترآمـ .. والتقديــر ..!!
يُصفع { الخيالـ } .. بكف الواقع
وتعلم حينـها أن لكل شيء نهايه
!
ستدرك آنذاك أنك { عابـر سبيل } مرسول لمسرحية الواقع
حينهـا نتجاوز أسوار " الواقع " ونصعد إلى أبنية { الخيالـ }
ونريد أن نرى الدنيا بلونهـا " الوردي "
لنستنشق عبيـر الزهور دون أن تعكره لحظة النشوه بألـم الذكريـات
نريد أن نتحدى { الواقع }
ونؤمن " بالحـب " و " الاخـاء " في عـالم لايؤمن بـه
!
!
ولــــــكنـ !!
لما هو { عالمنـا } مقلـوب
نبحث عن البسمه وقد تاهت { بالأنانيـه } والتمرد على الذات
ولما لايكون لسعادتنـا اساسـاً متينـاً يقاوم أعاصيـر " الأحزان "
لما في " عالمنـا " المسلـوب .. !
الشمـس ترفض الأفـول .. !
والليـل يحجـب وضوح { القمـر }
!
!
متى لظلام { الأقدار } أن ترحل ونعود مرة أخرى " نضحك " ونفرح
لقد زادت قساوة هذا { الزمان } .. وطالت ليال
الأحزان ..،
عــالمنــا ..،
لحظـة // صـمت ..~
لحظة // حداد ..~
نقف فيهـا حزناً علـى { جثـث } قلوبنـا
وسنعزف معاً لحن " العذاب "
على نغمات الوتر حتى ينقضي { العمر } من عذاب القدر
!
!
الــم ..،
شقــاء ..،
عنــاء ..،
عاصفـة " هموم " تتكـرر ولــن تنتهـي
طالت بنــا { رحلـة } السفر .. وتهنـا في " مطـارات " الحزن
ذاب { الهدوء } بقلب السكـون
ورأيت بنظراته الذهول .. والدمع اتعبه الهطول ولمـاذا يـاعـالمنـا
عندمـا نعجـز عن التفكـير { ننسـى }
وعندمـا { نحب } نقـسى
وعندمـا { نكره } نجآمـل
!
!
ولماذا " الضحك " وقته قصير .. ولِـ الهم { الحصه } الأكبـر
ولماذا سيظل الفرح مبتور من " عالمنا " وغارقً في الصقيـع
إلى متى نقتل { أحلامنا } بالتعثر والسقوط واليأس ..
في كبريـاء { الصمت } المجهـول
لماذا اصبحت { شوارعنا } تنتحب ..
والطرقات { بارده } ..
والأنوار { باهته } ..
والوجوه { شاحبه } ..
والقلوب " داميه " وقاسيه
لماذا لم يعد على هذه الأرض من " يفهم " ماذا نقــول
لماذا لاينقطع " الخيط الدموي " .. وتشرق الشمس
لماذا { نتوه } مع لعنـة الحيـره
ادميت مقلتي ..
وتقطعت شرايين قلبي عليك ايها العالم ..
وماذا ننتظر ..
وهل يبقى من العمر بقدر مافات
وهـل لحـالنـا جواب ..؟!
لااعلـم ماذا اقـول بعد ..
.
.
•●♪彡! عفــوآ ! لقــد توقــفـ{ ـالقـلمـ } .. وبقيـ{ ـالآلمـ }..彡♪●•
فآئـق الإحترآمـ .. والتقديــر ..!!